Monday, May 21, 2012

الأوضاع الإقتصادية اليوم وتأثيرها على التسويق الشبكي


"المتشائم هو من يرى دوما الصعوبة في كل فرصة ....
المتفائل هو من يرى في كل صعوبة فرصه "
وينستون  شيرشيل

في تلك المجموعة الخاصة سأكتب لكم عن أساسيات التسويق الشبكي الهامة لكل مسوق شبكي لكي يبدأ عمله على أسس سليمه، سأتحدث عن فرص العمل المختلفة، ما هو البيع المباشر، ما هو التسويق الشبكي، ما هي أسس إختيار الشركات، ما هي الأنواع المختلفة من خطط الأرباح وأيها أنسب إليك، ساتحدث عن كيفية عمل إسمك التجاري  في السوق التنافسي وكيفية التميز بهوية منفرده، سأتحدث أيضا عن كيفية إدارة الوقت، وعن كيفية إستخدام الإنترنت لتطوير أعمالك.

سأفترض في بداية الأمر أنك شخص قادر على تحمل المسؤلية إتجاه نفسك وإتجاه أسرتك، وفي المقابل أتوقع أن تبذل ما يوازي هذا من جهد وإهتمام.

في عالم الأعمال اليوم، يوجد مناخ تنافسي وصعب للغاية، وهذا العالم خاضع للظروف الإقتصادية المتدهوره والمتغيره، ومع هذا التغير الكبير تولد معه العديد والعديد من الفرص في عالم التسويق الشبكي،  وهذا ما تظهرة تقارير الـ  DSA حيث بلغ عدد المنتسبين لتلك الصناعة في عام 2010 حوالي 15.8 مليون شخص في الولايات المتحده الأمريكية،لاحظ في الشكل التالي الإرتفاع السنوي لعدد المنتسبين من سنة 2001 حتى 2010 

 وما تحتاجه فقط أن تتهيأ لتلك الفرص، ولكن السؤال الهام هو كيف تولد تلك الفرص الاّن ولماذا ينشط التسويق الشبكي في الإقتصاد المتدهور ؟؟

لكي اجيب على هذا السوال دعوني أستعرض معكم الوضع المالي للناس اليوم، الناس اليوم يبحثون دوماً عن فرص لتغطية نفقاتهم اليومية، مثل مصروفات التعليم، سداد الفواتير المختلفة، سداد أقساط المنزل والسياره،  حتى الطعام على المائدة، لذلك هم يلجأون دوماً إلى البطاقات الإتمانية والقروض، وهذا ما أدى إلى تلك النسبه المرعبه من حالات الإفلاس الشخصي التي تبلغ عالمياً 85%  والناتجه عن مركبات الفائده الكبيره على بطاقات الإئتمان والقروض على مدار عده سنوات، بالإضافه أيضا إلى التغير في أنظمة الدخل عالمياً الناتج عن الضغوط الإقتصادية السيئة والتي أثر بدوره على القطاعات الأربعة لسوق العمل وهي :

الأعمال الحرفية واليدوية 

وهم من أكثر الناس معاناة في ظل تدهور الوضع الإقتصادي لأنهم من يتحملون عنصر المخاطره الإقتصادية مباشرةً، حيث أنه في ظل الإقتصاد المتردي يقل الإنفاق العام على تلك الأعمال .

الموظفين بالشركات والمؤسسات

يتعرض هولاء الموظفون لضغوط لا تصدق،حيث تقوم الشركات بإيجاد كافة الطرق لتخفيض نفقاتها، حيث تقوم  بإقالة أعداد كبيره من الموظفين، ولم يعد بإستطاعة أحد اليوم الإختفاء في الشركات، أولائك الذين يختفون في وظائفهم دون أن يقوموا باي عمل فعال أصبحوا يتعرضون للإقالة أو تخفيض راتبهم بشكل كبير، وعند قيامهم بالبحث عن عمل لا يجدون عند منافسيهم إلا نصف ما كانوا يحصلون عليه، كما يتم أيضا إستبدال العمالة المكلفة بعماله أخرى رخيصة فالوضع اليوم بهذا الشكل أصبح مخيفاً للغاية وغير اّمن بالمره .

المبيعات

أصبحت عملية البيع اليوم صعبة جدا، مهما كان لديك من منتجات هامة او خطط للتسويق، فالقوة الشرائية تقل بشكل كبير في الإقتصاديات السيىئة.

أصحاب الأعمال التقليدية

وهم أصحاب الشركات والمؤسسات التي تعمل بالنظام التقليدي، وهي تعاني معاناة شديدة في ظل إنخفاض القيم السوقية  ، لأسهمهم في البورصة نتيجة إحجام الناس على شراء الأسهم، من ناحية ، وإنخفاض القوى الشرائية على منتجاتهم من ناحية ، أخرى ، كما انهم يعانون من أزمات  مالية حاده نتيجة تقليل البنوك من الإقراض ، إنهم يتحملون ضغوضاً وتحديات كبيره.

تلك هي الضغوط الكبيره التي يخضع لها نظام العمل اليوم، وهذا ما بدأ يحدث نتيجة لذلك، وما سيصبح عليه الوضع خلال السنوات القادمة، سوف يعتمد الإقتصاد العالمي كاملاً على الاّداء والفاعلية فقط، ما معنى ذلك ؟ معناه أنه إذا كنت في مؤسسة، ولم تكن تؤدي بالفاعلية المطلوبة سوف يتم إستبعادك، حيث ستقوم جميع الشركات بالبحث عن جميع الموظفيين الذين ليس لهم حاجة ولا يؤدوا أي دور وتقوم بإستبعادهم، أي شخص يعمل في مؤسسة اليوم يمكنه ملاحظة هذا الأمر، كم واحد منكم شاهد ما يسمى بتصفية الموظفين في شركته، مالم يكن تعرض شخصياً لها ؟ هذه هي المرحلة الأولى، أما المرحلة الثانية هي إعادة هيكلة نظام المرتبات سواءاً كانت المرتبات الشهرية، أو التي تحسب على أساس تكلفة ساعة العمل، وسوف تتغير كلياً لتعتمد على الفاعلية والأداء، سيتم تخفيض المرتب، فإذا كنت تحصل مثلاً على 15000 دولار شهرياً ستحصل على 2000 دولار فقط ، وسيتم وضع نظام للحوافز على أساس الفاعليه والأداء، مثلا في المثال السابق يتبقى لك 13000 دولار من مرتبك الأساسي، ستحصل على نسبة  مئوية من هذا المبلغ المتبيقى على أساس الفاعلية القائمة على تقييم الأداء، فإذا كان تقيمك 50% ستحصل على 7500 دولار وهكذا، وانا شخصيا تعرضت للمرحلتين .

إذا ماذا يمثل ذلك بالنسبة للتسويق الشبكي ؟ التسويق الشبكي في تلك الظروف يعتبر مثاليا، لماذا ؟ للأسباب التالية

  • التسويق الشبكي يعتمد بصوره كلية على عنصر الأداء والفاعلية وبنسبة 100% وهذا مطابق كلياً لما سيصبح عليه الإقتصاد العالمي ولكن يوجد فرق، في التسويق الشبكي لا يوجد سقف لما يمكنك تحقيقه من أموال، بينما في الشركات لا يمكنك تجاوز سقف المرتب مهما كان أداؤك .
  • العالم أصبح اليوم صغيراً جداً، بسبب التكنولوجيا ووسائل الإتصال المتقدمه والإنترنت، وهذا معناه سهولة التواصل بين الناس وأيضا سهولة تكوين علاقات إجتماعية في كل مكان وتكوين علاقات عمل دولية بسهولة كبيره.
  • الناس الذين لا يعملون اليوم بالتسويق الشبكي، يعلمون جيدا بتلك التحديات في الإقتصاد، فأنت لست بحاجة لإقناعهم بذلك، فهم من داخلهم يحاولون الحصول على فرص أخرى لتحقيق دخل إضافي لتأمين أنفسهم وأسرهم، والتسويق الشبكي يعد بالنسبة اليهم الخيار الأفضل، واعلم جيداً أنهم متفتحون وعندهم إستعداد لسماعك.
  • الإتجاه الأن في التسويق الشبكي يتجه إلى الإحترافية في العمل، لم يعد الأمر مقتصراً على دعوة الاهل والأصدقاء فقط على إمل تحقيق بعض الأموال، لم يعد الأمر كذلك إطلاقاً، يشهد التسويق الشبكي اليوم طفرة في الأساليب والأدوات، التي تساعد على إظهار تلك الصناعة في ثوب إحترافي، مما يؤدي غلى جذب مزيد من الأفراد إلى تلك الصناعة، فالناس تنظر دوماً غلى العمل الإحترافي، يقيناً منهم بأنه يدر أموالاً اكثر من غيره 
  • عدم رغبة الناس في العمل في الشركات فلسان حال الناس اليوم هو اتمنى  أن أخرج من وظيفتي الحالية، أتمنى أن أقضى وقتاً أطول مع أسرتي ، أتمنى أن أسافر إلى المكان الفلاني، أتمنى أن أكون صاحب عمل خاص، أرنى كيف يمكن أن أفعل ذلك بشكل محترف .
إذا لم تكن قد إنضممت حتى الأن إلى تلك الصناعة فمن فضلك قم بمتابعة هذه السلسلة لكي أساعدك على إكتساب بعض المهارات الأساسية الازمة لتبدأ عملك، لتبدأ حياة جديده ومختلفة ، لتبدأ بتحقيق بعض الحرية التي تساعدك في تحقيق نمط الحياة الذي تتمناه.

إذا كنت ممن إنضم إلى تلك الصناعة  فهذا ما سأقوله لك، لا يوجد عمل يعطيك دخلاً مجانياً، لا يوجد شى مقابل لا شئ، فإذا كنت تريد حقا أن تبدأ في تحقيق نجاحك في تلك الصناعة، فلا بد أن تبدأ بسرعة في التغير، لا تتوقع أن تقوم بنفس ما تقوم به يومياً ويحدث تغيراً في حياتك، حتى لو كان هذا التغير بسيطاً ولكنه يصنع فارقاً مع الوقت فقط إبدأ، تعلم ما يلزمك لتبدا على أسس سليمه، تعلم المهارات والأدوات الحديثة، ضع المزيد من الأموال لشراء أدواتك، إبذل مزيداً من الجهد من أجل عملك.

من فضلك ضع تعليقك على ما قلت هل أنت متفق معي هل أنت غير متفق شاركني الأمر، ما هو رأيك وما هي افكارك 
اتمنى أن القاكم على خير في الموضوع القادم "كيف تختار الشركة المناسبة"




إقرا المذيد

Wednesday, May 16, 2012

هل يفشل معظم الناس في التسويق الشبكي ؟؟


يفشل 97% من الناس في التسويق الشبكي بينما ينجح 3% فقط!!!!
إذا نظرنا إلى تلك الإحصائية بين كل من الذين يحقون النجاح في التسويق الشبكي مقارنة بؤلائك الذين يفشلون ، سنجد أن الإجابة المنطقية هي نعم معظم الناس تفشل.
 ولكن لماذا ينظر الناس إلى التسويق الشبكي على أنه حالة مختلفة عن أي شئ أخر يعرفونه ؟ ما أعنيه هنا هو أن التسويق الشبكي مثل كل شئ في حياتنا يخضع للمحاولات والتجارب.
 في الواقع، معظم الناس الذين يفتحون حسابات لتداول الأسهم، (فشل) في تحقيق أرباح من التداول، معظم الناس الذين يعملون في العقارات (فشل) في بيع حتى عقار واحد، معظم الناس الذين يريدون أن يصبحوا نجوم في عالم الرياضة أيضا (فشل)، معظم الناس الذين بدأوا نشاطهم التجاري (فشل) أيضاً، معظم الناس حتى الذين قرروا تخفيض وزنهم (فشل) في إنقاص وزنه.
 والحقيقة انه كما يفشل الناس في التسويق الشبكي، يفشل الناس أيضا في كل شئ يطاردونه في حياتهم، ولكن العبره هنا عند قيامك بالأشياء منطقياً، هي عدم النظر إلى نسبة (الفشل)، ولكن أن تنظر إلى ما قامت به تلك النسبة لتحقيق فشلهم بالمقارنة إلى ما قام به الناجحون لتحقيق نجاحهم دعوني أوضح الأمر لكم ، هناك 10 أشياء تؤدي للفشل في التسويق الشبكي
 

أولا: عدم وجود تخطيط جيد

معظم الناس تفشل لعدم قدرتهم على وضع تخطيط جيد لتسويق المنتجات، بل أن البعض ليس لدية خطة شخصية لحياته مبنية على أهداف، حيث ان أساس النجاح وجود هدف مبني على رغبات حقيقية، وإيمان بقدرة الشخص على تحقيق تلك الأهداف، وترجمه تلك الأهداف إلى  مجموعة من الخطوات، ثم تقسيم تلك الخطوات إلى مجموعة من الإجراءات التي يتم وضعها في إطار زمني محدد ، ثم  البدء في تنفيذ تلك الإجراءات دون مماطلة وتضيع للوقت، وبالتالي تتحقق الخطوات التي  بدورها تحقق الأهداف.

ثانياً: عدم التعامل مع التسويق الشبكي على أساس أنه عمل حقيقي

التسويق الشبكي كأي عمل أخر سيتعامل معك مادياً، كما تتعامل معه حرفياً فلا تتعامل معه على أنه هواية، تعامل معه على أساس إحترافي، ويجب أن تؤمن بذلك وتستشعر أهميته، لأنه يحقق الثراء الكبير الذي لن يتوفر لك في أي صناعةً أخرى، فكيف تجرؤ على معاملته هكذا!!!!!.

ثالثاً: عدم إستثمار ما يلزم من الوقت والمال

 ليس هناك عمل تجاري كبير على الإطلاق لا يستهلك وقتا ولا مالا، أنا أرى أن هناك الكثير من الناس من يبخل بالوقت والمال كأساس لبناء عمله، من شراء أدوات تدريبة ، أوالقيام بعمل إعلانات ، والإشتراك بالأنظمه التي تساعد على زيادة العملاء المحتملين أو تعلم كيف يكتب مدونه .......

رابعاً: عدم الصبر

جميع الأعمال تحتاج إلى الصبر والمثابرة للبناء السليم، فهناك منحنى طبيعي لنمو الأعمل قائم على مسارك التعليمي وإجتهادك الشخصى وإصرارك، وهذا يساعد على تنمية مهاراتك ، إن عملية وصولك لعملاءك تتطلب وقتا ومجهودا وهذا يحتاج إلى تحليك بالصبر.

خامساً: عدم التركيز على المنتج أو الخدمة

إن عدم تركيزك على المنتج يؤدي إلى تباطؤ نمو الفريق، فكلما كان منتجك ممتعاً ومستخدمأ، كانت عملية بناء منظومة العمل أسرع وأكثر فاعلية، لأن المنتج هو عامل الجذب الأول،  وأيضا كلما كان المنتج  فريداً وبسعر منافس زادت فرص النجاح.

سادساً: عدم متابعة وتدريب الموزعين في منظومة عملك

عدم المتابعة الجيده مع العملاء المحتملين، وكذلك مع الموزعين يؤدى إلى الفشل لأنك لا تعمل وحدك ، وأنت في التسويق الشبكي تحقق الأرباح من خلال تكرار ما تقوم به من عمل ناجح .

سابعاً: عدم قدرتك على حمل الناس للتواصل معك

وهذا ما نطلق علية التسويق الجذاب "attraction marketing" وهذا هو أساس المدرسة الحديثة في التسويق الشبكي، بدلا من إستخدم إسلوب الإتصال البارد "cold calling"  ومطاردة الأهل والأصدقاء وحتى البواب، سوف تكون أكثر فعالية إذا كنت تستخدم أساليب التسويق الحديثة حيث يسعى الناس إلى الإتصال بك للحصول على المعلومات، والمنتجات، أو الخدمات التي لديك.

ثامناً:عدم إختبارك لإستراتيجيات تسويقية مختلفة.

بتعبير اّخر "لا تضع كل البيض في سلة واحده"، إستخدم إستراتيجيات متنوعة، قم بعمل إحصائيات لمعرفة الأستراتيجيات الفعالة وقم بحذف الإستراتيجيات الأخرى التي لا تعمل وإنتبه ، ما يعمل مع غيرك ليس بالضروره أن يكون مناسباً لك .

تاسعاً: عدم إستثمارك في التعليم المستمر

تعلم كل ما يلزمك لإتقان تلك الصناعة ، إذا كنت في شركة جيده فإن تلك الشركه تستثمر أموالا كثيرة لتدريب وتأهيل المنتسبين إليها  ،في الشركة التي أعمل وكيلا لها ، يوجد فرق كبير في الإنتاجية بين من يحضر التدريبات والمقابلات التي تقوم بها  الشركة وبين من لا يحضر.

عاشراً: عدم إختيار الشركة الصحيحة

إختر الشركة المستقرة ماليا، والتي تقوم بالتوسع حول العالم، كذلك التي تمنح المنتسبين إليه التدريبات الازمه لتحقيق النجاح، تجنب الشركات التي تأسست بنظام "Pre Launch financing" أي التي قامت بإنشاء نفسها من أموال المنتسبين حيث تقوم تلك الشركات بالتسابق لجذب الرواد من الشركات الأخرى مع الوعود الوردية بالحصول على أعلى عائد في المقدمة ويقوم الرواد بالتالي بجذب الأفراد التابعين لهم من الشركات الأخرى مستغلين قلة الخبرة والثقة العمياء، وتقوم الشركة بتلك الأموال بإنشاء الوضع المالي لها، وعلامة تلك الشركات، عدم توفر المنتجات مع بداية العمل وبعد حصولها على الاموال تقوم بتوفير تعاقدات مالية مع بعض الشركات الأخرى أو المنظمات للحصول على الخدمات والمنتجات فتقوم بصرف معظم الأموال التي قامت بتحصيلها من
 " Pre Launch " ويصبح الوضع المالي لها ضعيفاً، وتعتمد في إستمراريتها على الأعضاء الجدد لسداد الأموال المستحقة للأعضاء القدامى وللتعاقدات مع الشركات التي توفر الخدمات والمنتجات ولكن متى أصبح عدد الإلتزامات المستحقة اكبر من الأموال التي تحصل عليها  من الأعضاء الجدد تغلق الشركة مخلفة وراءها عددا كبيرا من الضحايا، وهذا لان الشركة لم تقم على أساس مالي سليم من البداية ولم يكن لديها ما يسمى بالـ "Risk Capital Coverage Percentage" وعادة لا تكون لدى تلك الشركات منتجاً مميزاً ، إذا عرض عليك شركة من تلك الشركات تجنبها الاّن وقل لمن عرض عليك الفكرة دعنا نناقش الأمر بعد 4 سنوات لتنظر هل تنجح تلك الشركة ام لا، في أميريكا الجنوبية تلك الشركات بهذا النمط تظهر وتختفي مثل المواسم ، فلا تضحي بإسمك وسمعتك التي هي رأس مالك في تلك الصناعة مع هذا النوع من الشركات
 
وفي النهاية أنصحك بالتقرب من الناس الإيحابيين وتجنب السلبيين نهائيا، أذا إخترت شركة فأبحث عن قائد قوي ليساعدك على النجاح
 
 
إقرا المذيد

Monday, May 7, 2012

كيفية عمل ملف تعريف محترف على الفيسبوك - الجزء السادس والأخير

الجزء السادس والأخير من المجموعة
أرجو ان تكون تلك المجموعة قد أعجبتكم ، إلى القاء مع مجموعه اخرى




إقرا المذيد

Sunday, May 6, 2012

كيفية عمل ملف تعريف محترف على الفيسبوك - الجزء الخامس

الاّن مع الجزء الخامس، اتمنى لكم مشاهده طيبة 



إقرا المذيد

Saturday, May 5, 2012

كيفية عمل ملف تعريف محترف على الفيسبوك - الجزء الثاني

أرجو أن يكون الجزء الأول قد نال إعجابكم والان مع 

الجزء الثاني





إقرا المذيد

كيفية عمل ملف تعريف شخصي بصوره إحترافية الجزء الأول

  تعلم كيفية عمل  ملف شخصي محترف على  الفيسبوك  وذلك من خلال مجموعة متكامله من الأجزاء العملية  التي سأضعها بين ايديكم لتعم الفائده  

المحتوى العام

كيفية إعداد ملف تعريف محترف 
ما الأشياء والموضوعات التي لا يجب عرضها 
كيف تكون نفسك وتجعل الأخرين ينظرون إليك كقائد  (كيفية عمل إسم تجاري)
كيفية تستهدف اصدقاء محددين وكيف نفعل ذلك بالطريقة الصحيحة!
كيف تتجنب قيام الفيسبوك بإغلاق حسابك الخاص!
كيف تكون إجتماعياً وتقدم قيمة للجميع!

والان لا تضيع وقتك إبدأ الان

الجزء الأول 


إقرا المذيد

الفرق بين التسويق الشبكي والبيع المباشر


خلال الفتره السابقة ومو خلال حديثي مع اكثر من شخص في صناعة التسويق الشبكي، صدمني عدم قدرة البعض على تحديد الفرق بين كل من التسويق الشبكي او ما يطلق عليه التسويق متعدد المستويات من ناحيه والبيع المباشر من ناحية أخرى، فوجدت من الضروري ان أستعرض تلك الفوارق.

بدايةً يجب أن انوه إلى ان كلاهما يعتبر من الأعمال التي تتم من المنزل "Home Based Business" وأن كلاهما يتطلب نفس المهارات في القدره على العرض والإتصال وشرح المنتجات وكلاهما ايضا يعتمد على قوة التأثير وقوة الكلمة وان معظم الشركات في هذا المجال تعمل بطريقة البيع المباشر، وإليكم الفوارق الرئيسية

نوع علاقة البيع

البيع المباشر: في هذا النموذج تعتبر بمثابة موزع مستقل "Independent Distributor" تقوم ببيع المنتجات مباشرةً إلى العميل وهي تعبر عن علاقة  "Door 2 Door" او موزع لمستهلك " Distributor 2 Consumer" حيث انك بعد إقامة عملية البيع لا يشترط إقامة أية علاقات مع المستهلك، فقط تقوم بالذهاب إلى العميل وتقوم بعرض المنتج ومميزاته وتقوم بالرد على الأسئلة والإعتراضات وبعد إتمام عملية البيع  تنتهي العلاقه سواءاً إلى الأبد أو إلى البيع التالي وذلك في حالة المنتجات التي تستهلك بصوره دوريه.

التسويق الشبكي: فإن العلاقة تكون مستهلك إلى مستهلك "Consumer 2 Consumer" حيث ان العلاقه هنا ليست علاقة بيع بل علاقة شراكه فهنا يجب توفر مهاره إضافية وهي القدره على بناء العلاقات، لانك ستحتاج إلى تلك المهارة في بناء الهيكل الشبكي الخاص بك، حيث تقوم ببيع المنتجات الى أفراد سيقومون ببيع المنتج أيضاً وستقوم أنت بعملية التوجيه والتدريب، ويجب أن تعلم بأنك هنا بالتحديد ستقوم بمشاركة منتج وفرصة عمل، وفرصة العمل تحتاج إلى ثقة المستهلك والتي تعتمد على قدرتك على بناء علاقة ناجحة.

فإذا كنت ممن لا يتميزون بقدرتهم على بناء علاقات عمل مع الاّخرين فلا تختار التسويق الشبكي، أما لو كان يمكنك ذلك، فلا يزال الخيارين أمامك، وبعد إستكمال المقالة سوف تحدد ما يناسبك أكثر.

هيكل العمولات

البيع المباشر: يتم إحتساب العمولة على أساس الـحركة "Transaction" وتكون العمولة نسبة من البيع وتكون كل هذه النسبة مملوكة فقط للموزع 

مثال:- إذا كان سعر البيع للمنتج 500 دولار وكانت العمولة المقررة من الشركة هي 40% من سعر البيع فيكون المستحق للموزع في تلك الحالة 500 * 40% تساوي 200 دولار.

التسويق الشبكي: يتم إحتساب العمولة على أساس توزيع العموله لعدد معين من المستويات التي تفوق الموزع بحيث يحصل كل من الـ "Up-lines" على نسبة من تلك العمولة لمستوى معين.

مثال:- إذا كان سعر البيع للمنتج 500 دولار وكانت العمولة المقررة من الشركة هي 40% من سعر البيع فيكون المستحق في تلك الحالة 500 * 40% تساوي 200 دولار يتم توزيعه بنسب حسب المستوى فيحصل الموزع الذي قام بالبيع مثلاً على 20% من العمولة ويحصل الـ "‘ Up-line" على 30% من العمولة  وهكذا. 

تختلف طرق إحتساب العمولات ولكن الشكل المذكور هو الشكل الغالب على الشركات العالمية مثل "AMWAY" و "Shakly" وهناك شركات أخرى لا تحتسب العمولة على كل حركة وإنما على حجم او مقدار معين من المبيعات "Volume" فمثلا عند إتمام عمليات بمبلغ محدد مثلا ان يتم البيع بإجمالي 1000 دولار يتم عندها إستحقاق العمولة أو بعدد معين من البيع مثلا عند عمل 6 بيعات وهذا يتم في الغالب عندما يكون عدد انواع او أصناف المنتجات قليل مثلا منتج او 4 منتجات فقط.
في النموذج الشبكي تكون الأرباح في البداية قليلة ومعظمها يذهب إلى المستويات العليا لان حصة الموزع في قيمة العموله يكون قليل بخلاف البيع المباشر ولكن على المدى الطويل يكون التسويق الشبكي أفضل بكثير لأن الموزع في حالة قدرته على بناء مؤسسه قوية أسفل منه  فإنه يستطيع بذلك أن يحصل على عمولات من الأشخاص الموجودين في مؤسسته على المبيعات التي يقومون بها فتعدد بذلك مصادر الدخل وهذ ما يعرف بالنفوذ "Leverage"  ولكن يحتاج ذلك إلى مجهود قوي وصبر ومهارات إتصال عاليه حيث أن نسبة الفشل في هذا النظام 98% اي ينجح فقط 2% ، لذلك يجب إختيار النموذج بحكمة شديده حتى تصل إلى ما يسمى بالحرية الماليه الصعبة 

ملاحظة هامة :- هناك شركات تقوم بعمل خلط بين النموذجين للحصول على أفضل قيمة  
فعند قيامك في هذا النموذج بعمل بيع مباشر إلى أحد العملاء فإنك تحصل على نسبة العمولة كاملة وإذا قمت بإدخال هذا العميل  للعمل أسفل منك كموزع ففي تلك الحالة لا تحصل على عمولة كاملة بل يتم تقسيم العمولة ولكن كما قلت مسبقا ان هذا ما يحقق الأرباح الكبيره فيما بعد وأنصح الجميع بالبحث على شركات من هذا النوع لكي تتمكن من نحقيق أرباح وتصبح لديك مرونه في تحديد طريقة البيع الملائمة لك وكذلك الإستفاده من مميزات النموذجين.










إقرا المذيد

صفات الهدف الناجح

"أعطني أمين مخزن مع هدف وسأعطيك رجل سوف يصنع التاريخ، أعطني رجل ليس لديه هدف وسأعطيك أمين مخزن" هذه المقوله قالها "ج.س بينني" لا بد من أن يكون لكل شخص منا هدف حتى يصنع تاريخه ولتلك الأهداف مجموعه هامه من الصفات وهي تتلخص في كلمة "S.M.A.R.T"
  • محدد - Specific
  • قابل للقياس - Measurable
  • تحقيقه - Attainable
  • واقعي - Realistic
  • محدد بوقت - Timely

محدد

الأهداف المحدده تكون فرصه تحقيقها اكبر بكثير من الأاهداف العامة ولكي يكون الهدف محددا يجب عند وضعه الإجابة على الأسئلة التاليه 1-من هم المشاركون؟ 2-ما الذي أرغب في تحقيقه؟ 3-المكان الذي سيتم تنفيذ الهدف فيه؟ 4-ما هي المتطلبات والقيود او العقبات ؟ 5- ما هي السبب والغرض أو المنفعه من تحقيق الهدف؟ فالهدف العام مثلا يمكن ان يكون "أريد أن أصبح غنياً" اما الهدف المحدد "(1) سأنضم إلى شركة بيكسيزم (3) وساعمل من المنزل بإستخدام الإنترنت (2) وذلك لتحقيق الثراء (5) من أجل جعل حياتي وحياة اسرتي أفضل (4) وسيطلب الأمر مني ساعتين يومياً " مثال اخر للهدف العام "أريد أن انزل وزني" يكون محدداً غذا قلنا "(1) سانضم إلى جيم ... (2) وذلك لإنقاص وزني (5) حفاظا على صحتي ومظهري العام (4) سيتطلب الامر مني 4 ساعات إسبوعيا وكذلك وضع نظام غذائي محدد والإلتزام به "

قابل للقياس

إذا لم تتمكن من قياس الهدف فإنك لن تستطيع إدارته ، حيث يجب ان تضع معايير محددة لقياس التقدم المحرز نحو تحقيق كل هدف قمت بتعيينه. عند قياس التقدم الذي احرزته، يمكنك البقاء على المسار الصحيح، والوصول إلى الأماكن التي تستهدفها، ويمكنك ذلك من خلال تقسيم الهدف إلى مجموعة اصغر من الأهداف او المراحل التي يمكن قياسها حيث ان ذلك يساعدك على إكتساب الثقه وملاحظة التقدم في تحقيق هدفك مما يجعلك تشعر بالسعاده وبالإنجاز لتحديد ما إذا كان هدفك قابل للقياس، الإجابة على الأسئلة التاليه ما مؤشر نجاح الهدف وتحقيقه؟ بكم؟ وكم أنجزت؟ مثال "أريد أن ينقص وزني 10 كجم سأنزل في الإسبوع الأول 5 كجم وفي الإسبوع الثاني 3 كجم وفي الإسبوع الثالث 2 كجم" إذا لم تقسم عدد الكيلوجرامات المطلوب فقدها إلى مراحل يمكن معرفة تطور الوزن المفقود فلن يؤدي ذلك إلى سهوله إدارة العمليه وعدم القدره على تتبع ذلك وتحديد ما هو منجز سيؤدي ذلك للإحباط ، لكن إذا فقدت في الإسبوع الأول 5 كجم فإن ذلك يعد خطوه نحو تحقيق الهدف وهذا يؤدي إلى الثقه بالنفس والحصول على دفعه معنويه عاليه للإستمرار

يمكن تحقيقه

عند تحديد الأهداف الأكثر أهمية بالنسبة لك، عليك أن تبدأ بمعرفة الطرق التي يمكن أن تجعلها حقيقة واقعة. يمكنك تطوير قدراتكومهاراتك ووضعك المالي للوصول إليها. عنده ستبدأ برؤية الفرص التي كانت تبدو سابقا صعبة المنال أقرب إليك.

واقعي

ينبغي أن يكون الهدف متمدا غلى أقصى درجات الطموع، ولكن يجب أن تكون واقعية، تأكد من أن الإجراءات التي تحتاج إلى القيام بها لتحقيق هدفك من الأشياء التي يمكنك القيام بها والسيطرة عليها. هذا هو الهدف الذي يمكن تحقيقه؟

محدد بوقت

قم بتحديد تاريخ بدايه ونهايه للهدف وكذلك إذا قمت بتقسيم الهدف إلى مراحل يجب أيضا ان تضع لكل مرحلة تاريخ بدايه ونهاية، حيث أن الإلتزام بتاريخ نهاية محدد يجعلك تركز مجهودك لإتمام الهدف، بدون نقطة النهاية، لاتجد تقييما واضحا، أو حتى متى تقيم عملك، إضافة للتكاسل والتسويف، والشعور بأنك قادر على البدء في أي وقت، وهذا هو الخطر الحقيقي " سانضم إلى جيم وذلك لإنقاص وزني 10 كجم حفاظا على صحتي ومظهري العام سيتطلب الامر مني 4 ساعات إسبوعيا وكذلك وضع نظام غذائي محدد والإلتزام به سأبدا غداً وسأنتهي بعد 3 أسابيع سأنزل في الإسبوع الأول 5 كجم وفي الإسبوع الثاني 3 كجم وفي الإسبوع الثالث 2 كجم"

إبدأ اليوم بكتابة أهدافك ثق بقدردك على تحقيق تلك الاهداف.

في عام 1915 مزقت الحرب اليابان ودمرتها ، امه كامله تم محوها من خارطة العالم وكان معظم تلك الأمه من الشباب وذلك في احداث إلقاء قنبلتين نوويتين على كل من هيروشيما وناجازاكي ولكن في عام 1950 حدث إجتماع بين الحكومة ورجال الصناعة وقاموا بتحديد هدف، الهدف هو ان اليابان ستكون المتصدر العالمي لصناعة المنسوجات، وفي سنه 1959 يا اصدقائي كانت اليابان هي رقم واحد عالميا في إنتاج المنسوجات وفي عام 1960 قاموا بوضع هدف اخر وهو ان يصبحوا رقم واحد عالميا في إنتاج الفولاذ علما بأن اليابان لا تحتوي على خام للحديد، لا توجد وسائل إتصالات وكانو يقطعون الاف الاميال للحصول على المواد الخام ويعودون لتصنيعها ثم يقطعون الاف الأميال لبيعها ولكنهم اخذوا خطوات جاده لتحقيق الهدف، وفي عام 1669 أصبحت اليابان الأولى عالميا في إنتاج الفولاذ في عام 1970 قامت اليابان بوضع هدف اخر سنصبح رقم واحد على مستوى العالم في إنتاج السيارات ولكن تاخر الهدف في تلك المره سنه واحده في عام 1980 كانت اليابان رقم 1 في صنتعة السيارات وفي عام 1981 قاموا بوضع هدف اخر وهو ان يصبحوا رقم واحد عالميا في إنتاج الكمبيوتر والإلكترونيات وقد تحقق لهم ذلك.
إقرا المذيد

مقدمه عن تحديد الأهداف

اليوم بمشيئه الله سوف أبدا بعرض سلسلة كيفية تحديد الأهداف وسأنقلها إن شاء الله قدر الإمكان كما تعلمتها من الخبير الأمريكي في التسويق الشبكي "Tim Sales" كما سألجأ ايضا إلى بعض ما تعلمته من "ZIG ZIGLAR" و "ROBERT KIYOSAKI" في بعض الأحيان وبالتحديد في موضوعات "الأهداف الماليه " للتأكيد على بعض النقاط التي أعتقد أنها هامه راجياً من المولى عز وجل أن أنقل الفائده إلى الجميع لمساعدتهم على النجاح

الهدف من السلسله

تحقيق شيئين هامين هما تحديد الأهداف وكيفية تحقيق تلك الأهداف

أهمية تحديد الأهداف

لقد خلق الله عز وجل هذا الكون من أجل هدف "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" فبدون هذا الهدف ماكان لنا او لهذا الكون من وجود.
ربما يكون لديه أهداف هامه ترغب في تحقيقها أو ربما أهداف ماليه ، أو أهداف في مجال مستقبلك العملي كالحصول على ترقيه ، فلكي تضع تلك الأهداف وتتمكن من تحقيقها يلزمك أن تأخد بعض الخطوات العمليه وتضع بعض الخطط الواضحة لتنفيذ تلك الخطوات بالشكل الفعال
97% من الناس لا يوجد لديها هدف واضح ومكتوب لحياتهم وبالتالي لا يمكنهم تحقيق اي طموحات لانه لا يوجد لديهم اي خطوات موضوعه يمكنهم من خلالها نقل تلك الطموحات والرغبات إلى واقع عملي فهم لديهم رغبات حقيقيه كالتي عندنا فنحن مثلا نرغب في ان يكون لدينا قصر وسياره فارهة وكل منا لديه الرغبه الحقيقيه لذلك ، ولكن بسبب عدم وجود هدف في شكل خطوات مدروسه ووضع تلك الخطوات محل التنفيذ فإن اليوم سيكون مثل الغد مثل الشهر القادم ، مثل السنه القادمه لانه ليس هناك تغير في حياتنا ، ما نفعله اليوم هو ما فعلناه أمس ، وهو ما سنفعله غداً فكيف سيطرأ التغيير ، نحن من نصنع التغيير، وإن كان هذا التغيير طفيفاً على فتره طويله فلا بأس المهم أن يكون هناك تغيير.

لماذا لا يحدد الناس أهدافهم ؟

توجد ثلاثه أسباب رئيسيه تمنع الناس من تحديد أهدافها
الخوف
ويحدث هذا الخوف نتيجه الإصطدام بأشياء خاطئه تبدو لهم كأنها حقيقه فيتعاملون معها على ذلك ، الملايين من الناس لا يعترفون بتحديد الأهداف لأنهم يرون انه لا فائده من ذلك لانه لن يحدث اي شئ جيد لهم من وراء ذلك ، لأنهم أخبروا الاف المرات من غيرهم بأنه لا يمكن تحقيق أي شئ يرغبون به، وهذا ما يعرف بالمدخلات السلبيه، لان معظم الناس لا تحقق النجاح في حياتها، فتنتقل بذلك تلك المدخلات السلبيه بين الناس كالوباء ، فهنكاك دراسه تقول بأن 80% من الافراد بدايه من سن 18 عام يتم إخبارهم يوميا "لا لن تنجح في فعل ذلك" وان 77% من الأفكار التي نحدث بها أنفسنا هي افكار سلبيه ، الدكتور "Ellen Jane Peterson" أشار في إحدى الكتب بأن هناك دراسه تفيد بأن أكثر من 90% من المدخلات اليوميه إلى عقولنا هي مدخلات سلبيه وهذا يولد الخوف من الفشل الناتج عن تلك الأفكار السلبيه التي تبدو إليهم كما لو كانت حقيقيه.

فقر الرؤيه الذاتيه
إفتقار الناس إلى قدرتهم على رؤية انفسهم في موضع النجاح والامان المادي، لا يمكنهم رؤيه أنفسهم في وظيفة كبيره وسياره فارهة ومنزل الأحلام فرؤيتهم لا تصل إلى هذا الحد ، فإننا دائما ما نضع أهدافنا بناءاً على رويتنا لما نرغب في تحقيقه، حتى لو تم تزويد هذا الفرد بأفكار ومدخلات إيجابيه فشخصيته السلبيه سوف تمنعها.
الشكوى من عدم توفر الوقت
9% من تلك الشكوى ناتجه عن عدم تحديد الأتجاه الصحيح للتفكير في الوقت الصحيح،حيث أن الإتجاه يولد الوقت ، كما يولد الدافع الطاقه، فعندما تذهب إلى العمل مثلاً وعندما تكون مشغولاً تبدأ في التفكير فتقول لنفسك انا بحاجه لأن اقضي بعض الوقت مع عائلتي ، وعندما تبدأ بالعب مع اولادك مثلاً تقول لنفسك يجب على ان اذهب للعمل من أجل عائلتي ثم تذهب للعمل مره أخرى من اجل عائلتك ثم تعود إلى منزلك في اخر الليل ويعود عقلك مره أخرى للعمل ، ولا عجب في ان تقول للناس انه ليس لديك الوقت لتفعل أي شئ !
في الحقيقه أن معظم الناس عندما تذهب للعمل يفكرون في اللعب والراحه ومتع الحياه وعندما يذهبون للعب يفكرون في العمل وهذا ما يسمى بضياع الوقت
الحقيقه انه عندما يكون لديك هدف سيكون إتجاهك سليم وتفكيرك أيضا، وسيكون عقلك منظماً فيكون وقت العمل للعمل فتزيد الفاعليه بشكل كبير وبالتالي ينقص المجهود الذي تبذله في العمل مما يتيح لك الوقت الكافي وعدم شعورك الدائم بالإنشغال وهذا ما يؤدي إلى تحقيق حياه متوازنه ذات جوده عاليه .
والان لكي نبدأ في تحديد الأهداف ومعرفه كيف يمكن ان نحققها يجب أولا القيام بالخطوه التحضيريه وهي معرفة أين أنت ؟ أين أنت الان لا بد من أن تبدأ في تدوين الحاله التي أنت عليها الأن إمسك ورقه وقلم وإكتب بها ما هي حالتك الماديه ، بيتك سيارتك ما هي ديونك، متزوج أم أعزب لديك اطفال ام لا ، حالتك الصحيه، إبدأ بالنظر الجاد المتمعن للأسباب السابقه حدد الأن ما الأسباب التي تمنعك من تحديد اهدافك وكتابتها ، لا بد من ان يكون لديك اهداف فإنك هنا تقرأ هذا لأنه لديك هدف لقراءته
إبدأ بإزاله تلك الأسباب فوراً، حدد رغباتك وداوفعك، إملأ عقلك بالإيمان بقدراتك إنظر أمامك فإذا كانت لديك الرغبه القويه والعزيمه لتغير حياتك فلا تيأس فربما تكون على بعد بضع خطوات من الذهب تحلى بالإيمان فهو وقود الرغبه، تجاهل المعطيات السلبيه وقم بإعطاء نفسك شحنات من الدوافع الإيجابيه الفعاله فأنت تستحق حياه أفضل ،وأسرتك تستحق حياة أفضل، قم بإحراق سفنك على الشاطئ دع لنفسك سبيلا واحدا لا بديل عنه لتحقيق النجاح
طارق بن زياد أحرق كل السفن التي عبر عليها وذلك حتى يُحَمِّس الجيش على القتال، وقد قال لهم: البحر من ورائكم والعدوُّ من أمامكم، فليس لكم نجاة إلاَّ في السيوف
ليس لك نجاه إلا في النجاح
إقرا المذيد

خطوات النجاح في مجال التسويق الشبكي والبيع المباشر

سأقوم خلال الاسابيع القادمة بوضع خطوات هامة للنجاح في مجال التسويق الشبكي حيث أن هناك خمسة خطوات رئبسية يجب إتباعها لتحقيق النجاح في التسويق الشبكي وهي

الخطوة الأولى - تحديد الهدف

الأهداف هي اساس كل شيء، فبدون تحديد الهدف لن يكون هناك تحيد لمسار محدد ووضح لبلوغ قيمه محدده ترغب في إضافتها إلى حياتك، والهدف في حد ذاته يعنى ان تعرف ما تريد وليس هذا فقط ، ولكن أن تعرف أيضا كيف يمكن بلوغ ما تريد سأتحدث عن الخطوات الأربعة لتحديد الأهداف وكيفية بلوغ الهدف

الخطوة الثانية- العثور على العملاء

وسأستعرض فيها الوسائل المختلفة للحصول على قاعده عملاء محتملين

الخطوة الثالثه - دعوة العملاء

بعد ان قمنا بالعثور على العملاء سأستعرض معكم ال الخمس خطوات الهامة لدعوة العميل المحتمل وتحويله إلى شخص مهتم

الخطوة الرابعة - عرض المنتج / العمل

بعد دعوة العميل، حان الوقت لعرض الفرصة او المنتج على العميل ساستعرض معكم مهارات الإتصال أثناء العرض وكيفية عمل عرض مؤثر وكذلك كيفية تحديد اولويات العرض وتحويل العملاء المحتملين إلى موزعين

الخطوة الخامسة - تدريب الموزعين الجدد

بعد ان قمت بإضافة موزعين جدد إلى قائمتك الان حان دور العمل بذكاء لتطور مهارات الموزعين ونقل خبرتك إليهم لتزيد من إنتاجك وفاعليتك دون عناء عمل كل شئ بنفسك
إنتظروا السلسلة الأولى : تحديد الأهداف قريبا

إقرا المذيد

خمسة نصائح حول كيفية العمل بنجاح في التسويق الشبكي والبيع المباشر


هل قررت ان تبدأ عملك في التسويق الشبكي والبيع المباشر ؟ مبروك! ولكن أول شيء يجب أن ندركه أنه على الرغم من انه امر رائع أن التسويق الشبكي والبيع المباشر، وأن هناك بعض المزايا الرائعة، يجب التعامل معها وكأنها وظيفة حقيقية.

قم بإعداد مكتبك.

مثل أي وظيفة عادية من المهم إقامة منطقة عملكم، وفصلها عن أي شكل يتعلق بمناطق الحياة الطبيعية بحيث يمكنك التفريق بين ما يكون في المنزل و"في المكتب". وهذا سوف يساعدك أيضا في أن تكون أكثر تنظيما.

ضع بعض القواعد.

في وقت مبكر جدا تحتاج إلى وضع بعض القواعد والجداول الزمنية.سواءاً عند الذهاب إلى العمل، أو عندما تذهب للعب، وعندما تقيم صدقات إجتماعية جديده . من المهم تحديد الأهداف الخاصة بك والتخطط للمستقبل، ومن ثم التركيز على هذه الأهداف والخطط من اجل المضي قدما.

إلزم الأخرون بالقواعد الخاصة بك

من البداية وأنت بحاجة لإلزام الأخرين بما تقوم به، وأن ما تقوم به هو أمر خطير ومهم بالنسبة لك. أفراد العائلة والأصدقاء على حد سواء بحاجة إلى معرفة أنه عندما تكون في مساحة العمل الخاصة بك كما لو كنت في المكتب تماماً، وأنهم لا يمكن أن يقاطعوك في عملك . إنشر الجدول الزمني على بابك الخاص، وإسمح لهم بمعرفة اوقات راحتك.

كن منضبطاً

فقط لأنك رئيس نفسك الآن لا يعني أنك تستطيع ان تفعل ما تريد - إذا لم تقم بعملك فلن يؤديه لك أحد - بهذه البساطة.واذا واصلتم تأخير العمل وتأجيل المهام ثم تقوم بتدمير نفسك، والأعمال لا تنجز بنفسها! استخدم المرونة، ضع جدولا زمنيا لتنفيذ المهام الخاصة بك لتحقيق الإستفاده بأقصى حد من مزايا العمل في منزلك.

تجنب التشتت

يداً بيد مع الانضباط أن تتجنب التشتت. مع عملك في المنزل هناك دائما أشياء تحاول تشتيت إنتباهكم ومقاطعتكم-أطفالك، والتلفزيون، وما إلى ذلك ، اذا كانت الامور صعبة، أو كنت تعاني من عراقيل، فمن السهل أن تفعل اشياءاً في جميع أنحاء المنزل. وتترك العمل ، يجب تجنب هذه الإغراءات-تعامل مع الموقف كما لو كنت في مكتب حقيقي ورئيسه يراقبك!الأمر ليس سهلا ، ولكن عند قيامك به بالشكل الصحيح ستكون النتائج مذهلة
إقرا المذيد

Friday, May 4, 2012

عناصر نجاحك في التسويق الشبكي والبيع المباشر

هل تفكر في بدء العمل بالتسويق الشبكي الآن؟
يعد هذا الأمر هذه الأيام صعباً للغايه، كما أن هناك العديد من المنتجات المختلفة والفرص المتاحة للاختيار من بينها، على حد سواء ولكن هناك نقطة انطلاق أساسية للبدء وهي العمل على تحديد أهدافك، والتأكد من منطقية تلك الأهداف وقدرة تلك الفرصة على تحقيقها. سأتحدث عن 6 نقاط رئيسية لا بد من التظر إليها لتحقيق النجاح من البداية.

المنتج

من الأهمية أن تختار منتجاً تشعر بالراحة لإرتباطك به ، واسأل نفسك هل أود شراء هذا المنتج من تلقاء نفسه اذا لم يكن جزءا من فرصة تجارية؟ كما يجب أن يتمتع هذا المنتج بسمعة جيدة! تريد أن يرتبط إسمك بها.

الشركة

لا بد من إختتيار شركة ذات سمعه جيده حيث إنتشرت في السنوات الأخيرة مجموعة من الشركات المحتالة التي حققت جذبا قويا، فيجب أن تعلم أخي أن العبره ليست بالإنتشار فقط ولا بأن تكون الشركه لها مقر محلي لأن ذلك لا يثبت حقك إذا أغلقت الشركه، فيجب عليك أن تبحث عن الشركة جيداً قبل إلتحاقك بها ، حيث يجب أن تتوفر مجموعة من الشروط في الشركه
- أن يكون للموزع حق البيع المباشر دون إجبار الناس على الدخول في منظومة العمل وان يأخذ عمولته مباشرة من ذلك.

- عدم أخذ عمولات على الأفراد الذي تم ضمهم إلى النظام دون قيامهم بالشراء ، فهناك شركات كثيره يمكن للشخص الإلتحاق بها والعمل بها كموزع دون شراء المنتج ولكن عند قيام الفرد المنضم بالشركه بعملية البيع يمكن وقتها تحقيق العموله اي ان العمولات تحصل على البيع وليس ضم الأفراد، وتعد هذه الأكثر شرعيه من غيرها من الشركات.

- أن يكون للشركه موقع لبيع منتجاتها للجمهور دون إجبارهم على الإنضمام للشركه.

- أن توفر الشركه تدريبات وإجتماعات لتدريب الموزعين ومتابعتهم بإستمرار، وأنوه هنا ان الشركه هي من تقوم بذلك وليس الأفراد إجتهادا منهم.
- ان تقوم الشركه بدفع العمولات مباشره إلى الموزعين عن طريق التحويلات البنكيه او الكروت الدوليه او غيرها من الطرق الشرعية الأخرى وليس عن طريق بونزي سكيم والذي يتم من خلاله تحصيل العمولات من الموزعين الجدد وليس من أرباح الشركه حيث ان الشركه لا تدفع اموال وكما اشرت سابقا ان تلك الشركات محتاله ولن تستمر طويلا وستنهار وينهار كل من إنضم إليها حيث ان اهم عامل لنجاح الفرد في هذه الصناعه هي سمعته التي يستمدها من شركته من اهم المواقع التي يمكن من خلالها تقييم الشركات هي citizencorps حيث يمكنك الذهاب إلى محرك البحث جوجل والبحث عن citizencorps + إسم الشركة

النظام

من المهم جدا أن يكون هناك نظام وبرنامج يتم من خلاله سير العمل بالشكل الذي يعود بالمنفعة عليك وكذلك وجود التعليم والتدريب والمعلومات اللازمة لكي تبدأ عملك بالشكل السليم على افتراض عدم وجود اية معلومات لديك عن العمل لهذا يجب عليك التدقيق في إختيار الشركة التي توفر هذا النظام والذي يضمن لك النجاح وتوفر لك التدريبات الازمه للنجاح

الدعم

يجب التأكد من انه اذا واجهتك مشكلة هناك طرق للحصول على مساعدة الشركة والتحدث إليها، سواء من خلال وضع أنظمة تدريب، أو المساعدة المباشرة

الأشخاص

إبحث عن الفرصة التي تضم جماعة من الأشخاص المنظمين والذي يمكن الوصول إليهم، وهم على استعداد لتقديم المساعدة، ويجتمعون من وقت لآخر لمساعده بعضهم .

هيكل العمولات

تجنب الفرصة التي تحتوي على هيكل عمولات متغلغل ومتعدد المستويات بشكل كبير، حيث أن ذلك يؤدي الى توزيع العمولات على عدد كبير من الأشخاص لمجرد أنهم قد إنضموا قبلك إلى النظام وبالتالي تقل نسبة عمولتك الشخصية على ما قمت به من عمل ولم يقم احد منهم بمساعدتك ، كذلك تجنب الفرص التي تشمل منتجات باهظة وحتى إن كانت عمولاتها اكبر لكن مبيعاتها ستكون أقل بكثير، كما انصحكم بتجنب الهياكل والوحات التي نتقسم حيث انها تعد إهدارا وتفريقا للمجهود ووحده فريق العمل. اتمنى ان أكون قد وفقت في تقديم تلك الماده.
إقرا المذيد
تدوينات أحدث الصفحة الرئيسية