Monday, May 21, 2012

الأوضاع الإقتصادية اليوم وتأثيرها على التسويق الشبكي


"المتشائم هو من يرى دوما الصعوبة في كل فرصة ....
المتفائل هو من يرى في كل صعوبة فرصه "
وينستون  شيرشيل

في تلك المجموعة الخاصة سأكتب لكم عن أساسيات التسويق الشبكي الهامة لكل مسوق شبكي لكي يبدأ عمله على أسس سليمه، سأتحدث عن فرص العمل المختلفة، ما هو البيع المباشر، ما هو التسويق الشبكي، ما هي أسس إختيار الشركات، ما هي الأنواع المختلفة من خطط الأرباح وأيها أنسب إليك، ساتحدث عن كيفية عمل إسمك التجاري  في السوق التنافسي وكيفية التميز بهوية منفرده، سأتحدث أيضا عن كيفية إدارة الوقت، وعن كيفية إستخدام الإنترنت لتطوير أعمالك.

سأفترض في بداية الأمر أنك شخص قادر على تحمل المسؤلية إتجاه نفسك وإتجاه أسرتك، وفي المقابل أتوقع أن تبذل ما يوازي هذا من جهد وإهتمام.

في عالم الأعمال اليوم، يوجد مناخ تنافسي وصعب للغاية، وهذا العالم خاضع للظروف الإقتصادية المتدهوره والمتغيره، ومع هذا التغير الكبير تولد معه العديد والعديد من الفرص في عالم التسويق الشبكي،  وهذا ما تظهرة تقارير الـ  DSA حيث بلغ عدد المنتسبين لتلك الصناعة في عام 2010 حوالي 15.8 مليون شخص في الولايات المتحده الأمريكية،لاحظ في الشكل التالي الإرتفاع السنوي لعدد المنتسبين من سنة 2001 حتى 2010 

 وما تحتاجه فقط أن تتهيأ لتلك الفرص، ولكن السؤال الهام هو كيف تولد تلك الفرص الاّن ولماذا ينشط التسويق الشبكي في الإقتصاد المتدهور ؟؟

لكي اجيب على هذا السوال دعوني أستعرض معكم الوضع المالي للناس اليوم، الناس اليوم يبحثون دوماً عن فرص لتغطية نفقاتهم اليومية، مثل مصروفات التعليم، سداد الفواتير المختلفة، سداد أقساط المنزل والسياره،  حتى الطعام على المائدة، لذلك هم يلجأون دوماً إلى البطاقات الإتمانية والقروض، وهذا ما أدى إلى تلك النسبه المرعبه من حالات الإفلاس الشخصي التي تبلغ عالمياً 85%  والناتجه عن مركبات الفائده الكبيره على بطاقات الإئتمان والقروض على مدار عده سنوات، بالإضافه أيضا إلى التغير في أنظمة الدخل عالمياً الناتج عن الضغوط الإقتصادية السيئة والتي أثر بدوره على القطاعات الأربعة لسوق العمل وهي :

الأعمال الحرفية واليدوية 

وهم من أكثر الناس معاناة في ظل تدهور الوضع الإقتصادي لأنهم من يتحملون عنصر المخاطره الإقتصادية مباشرةً، حيث أنه في ظل الإقتصاد المتردي يقل الإنفاق العام على تلك الأعمال .

الموظفين بالشركات والمؤسسات

يتعرض هولاء الموظفون لضغوط لا تصدق،حيث تقوم الشركات بإيجاد كافة الطرق لتخفيض نفقاتها، حيث تقوم  بإقالة أعداد كبيره من الموظفين، ولم يعد بإستطاعة أحد اليوم الإختفاء في الشركات، أولائك الذين يختفون في وظائفهم دون أن يقوموا باي عمل فعال أصبحوا يتعرضون للإقالة أو تخفيض راتبهم بشكل كبير، وعند قيامهم بالبحث عن عمل لا يجدون عند منافسيهم إلا نصف ما كانوا يحصلون عليه، كما يتم أيضا إستبدال العمالة المكلفة بعماله أخرى رخيصة فالوضع اليوم بهذا الشكل أصبح مخيفاً للغاية وغير اّمن بالمره .

المبيعات

أصبحت عملية البيع اليوم صعبة جدا، مهما كان لديك من منتجات هامة او خطط للتسويق، فالقوة الشرائية تقل بشكل كبير في الإقتصاديات السيىئة.

أصحاب الأعمال التقليدية

وهم أصحاب الشركات والمؤسسات التي تعمل بالنظام التقليدي، وهي تعاني معاناة شديدة في ظل إنخفاض القيم السوقية  ، لأسهمهم في البورصة نتيجة إحجام الناس على شراء الأسهم، من ناحية ، وإنخفاض القوى الشرائية على منتجاتهم من ناحية ، أخرى ، كما انهم يعانون من أزمات  مالية حاده نتيجة تقليل البنوك من الإقراض ، إنهم يتحملون ضغوضاً وتحديات كبيره.

تلك هي الضغوط الكبيره التي يخضع لها نظام العمل اليوم، وهذا ما بدأ يحدث نتيجة لذلك، وما سيصبح عليه الوضع خلال السنوات القادمة، سوف يعتمد الإقتصاد العالمي كاملاً على الاّداء والفاعلية فقط، ما معنى ذلك ؟ معناه أنه إذا كنت في مؤسسة، ولم تكن تؤدي بالفاعلية المطلوبة سوف يتم إستبعادك، حيث ستقوم جميع الشركات بالبحث عن جميع الموظفيين الذين ليس لهم حاجة ولا يؤدوا أي دور وتقوم بإستبعادهم، أي شخص يعمل في مؤسسة اليوم يمكنه ملاحظة هذا الأمر، كم واحد منكم شاهد ما يسمى بتصفية الموظفين في شركته، مالم يكن تعرض شخصياً لها ؟ هذه هي المرحلة الأولى، أما المرحلة الثانية هي إعادة هيكلة نظام المرتبات سواءاً كانت المرتبات الشهرية، أو التي تحسب على أساس تكلفة ساعة العمل، وسوف تتغير كلياً لتعتمد على الفاعلية والأداء، سيتم تخفيض المرتب، فإذا كنت تحصل مثلاً على 15000 دولار شهرياً ستحصل على 2000 دولار فقط ، وسيتم وضع نظام للحوافز على أساس الفاعليه والأداء، مثلا في المثال السابق يتبقى لك 13000 دولار من مرتبك الأساسي، ستحصل على نسبة  مئوية من هذا المبلغ المتبيقى على أساس الفاعلية القائمة على تقييم الأداء، فإذا كان تقيمك 50% ستحصل على 7500 دولار وهكذا، وانا شخصيا تعرضت للمرحلتين .

إذا ماذا يمثل ذلك بالنسبة للتسويق الشبكي ؟ التسويق الشبكي في تلك الظروف يعتبر مثاليا، لماذا ؟ للأسباب التالية

  • التسويق الشبكي يعتمد بصوره كلية على عنصر الأداء والفاعلية وبنسبة 100% وهذا مطابق كلياً لما سيصبح عليه الإقتصاد العالمي ولكن يوجد فرق، في التسويق الشبكي لا يوجد سقف لما يمكنك تحقيقه من أموال، بينما في الشركات لا يمكنك تجاوز سقف المرتب مهما كان أداؤك .
  • العالم أصبح اليوم صغيراً جداً، بسبب التكنولوجيا ووسائل الإتصال المتقدمه والإنترنت، وهذا معناه سهولة التواصل بين الناس وأيضا سهولة تكوين علاقات إجتماعية في كل مكان وتكوين علاقات عمل دولية بسهولة كبيره.
  • الناس الذين لا يعملون اليوم بالتسويق الشبكي، يعلمون جيدا بتلك التحديات في الإقتصاد، فأنت لست بحاجة لإقناعهم بذلك، فهم من داخلهم يحاولون الحصول على فرص أخرى لتحقيق دخل إضافي لتأمين أنفسهم وأسرهم، والتسويق الشبكي يعد بالنسبة اليهم الخيار الأفضل، واعلم جيداً أنهم متفتحون وعندهم إستعداد لسماعك.
  • الإتجاه الأن في التسويق الشبكي يتجه إلى الإحترافية في العمل، لم يعد الأمر مقتصراً على دعوة الاهل والأصدقاء فقط على إمل تحقيق بعض الأموال، لم يعد الأمر كذلك إطلاقاً، يشهد التسويق الشبكي اليوم طفرة في الأساليب والأدوات، التي تساعد على إظهار تلك الصناعة في ثوب إحترافي، مما يؤدي غلى جذب مزيد من الأفراد إلى تلك الصناعة، فالناس تنظر دوماً غلى العمل الإحترافي، يقيناً منهم بأنه يدر أموالاً اكثر من غيره 
  • عدم رغبة الناس في العمل في الشركات فلسان حال الناس اليوم هو اتمنى  أن أخرج من وظيفتي الحالية، أتمنى أن أقضى وقتاً أطول مع أسرتي ، أتمنى أن أسافر إلى المكان الفلاني، أتمنى أن أكون صاحب عمل خاص، أرنى كيف يمكن أن أفعل ذلك بشكل محترف .
إذا لم تكن قد إنضممت حتى الأن إلى تلك الصناعة فمن فضلك قم بمتابعة هذه السلسلة لكي أساعدك على إكتساب بعض المهارات الأساسية الازمة لتبدأ عملك، لتبدأ حياة جديده ومختلفة ، لتبدأ بتحقيق بعض الحرية التي تساعدك في تحقيق نمط الحياة الذي تتمناه.

إذا كنت ممن إنضم إلى تلك الصناعة  فهذا ما سأقوله لك، لا يوجد عمل يعطيك دخلاً مجانياً، لا يوجد شى مقابل لا شئ، فإذا كنت تريد حقا أن تبدأ في تحقيق نجاحك في تلك الصناعة، فلا بد أن تبدأ بسرعة في التغير، لا تتوقع أن تقوم بنفس ما تقوم به يومياً ويحدث تغيراً في حياتك، حتى لو كان هذا التغير بسيطاً ولكنه يصنع فارقاً مع الوقت فقط إبدأ، تعلم ما يلزمك لتبدا على أسس سليمه، تعلم المهارات والأدوات الحديثة، ضع المزيد من الأموال لشراء أدواتك، إبذل مزيداً من الجهد من أجل عملك.

من فضلك ضع تعليقك على ما قلت هل أنت متفق معي هل أنت غير متفق شاركني الأمر، ما هو رأيك وما هي افكارك 
اتمنى أن القاكم على خير في الموضوع القادم "كيف تختار الشركة المناسبة"




إقرا المذيد

Wednesday, May 16, 2012

هل يفشل معظم الناس في التسويق الشبكي ؟؟


يفشل 97% من الناس في التسويق الشبكي بينما ينجح 3% فقط!!!!
إذا نظرنا إلى تلك الإحصائية بين كل من الذين يحقون النجاح في التسويق الشبكي مقارنة بؤلائك الذين يفشلون ، سنجد أن الإجابة المنطقية هي نعم معظم الناس تفشل.
 ولكن لماذا ينظر الناس إلى التسويق الشبكي على أنه حالة مختلفة عن أي شئ أخر يعرفونه ؟ ما أعنيه هنا هو أن التسويق الشبكي مثل كل شئ في حياتنا يخضع للمحاولات والتجارب.
 في الواقع، معظم الناس الذين يفتحون حسابات لتداول الأسهم، (فشل) في تحقيق أرباح من التداول، معظم الناس الذين يعملون في العقارات (فشل) في بيع حتى عقار واحد، معظم الناس الذين يريدون أن يصبحوا نجوم في عالم الرياضة أيضا (فشل)، معظم الناس الذين بدأوا نشاطهم التجاري (فشل) أيضاً، معظم الناس حتى الذين قرروا تخفيض وزنهم (فشل) في إنقاص وزنه.
 والحقيقة انه كما يفشل الناس في التسويق الشبكي، يفشل الناس أيضا في كل شئ يطاردونه في حياتهم، ولكن العبره هنا عند قيامك بالأشياء منطقياً، هي عدم النظر إلى نسبة (الفشل)، ولكن أن تنظر إلى ما قامت به تلك النسبة لتحقيق فشلهم بالمقارنة إلى ما قام به الناجحون لتحقيق نجاحهم دعوني أوضح الأمر لكم ، هناك 10 أشياء تؤدي للفشل في التسويق الشبكي
 

أولا: عدم وجود تخطيط جيد

معظم الناس تفشل لعدم قدرتهم على وضع تخطيط جيد لتسويق المنتجات، بل أن البعض ليس لدية خطة شخصية لحياته مبنية على أهداف، حيث ان أساس النجاح وجود هدف مبني على رغبات حقيقية، وإيمان بقدرة الشخص على تحقيق تلك الأهداف، وترجمه تلك الأهداف إلى  مجموعة من الخطوات، ثم تقسيم تلك الخطوات إلى مجموعة من الإجراءات التي يتم وضعها في إطار زمني محدد ، ثم  البدء في تنفيذ تلك الإجراءات دون مماطلة وتضيع للوقت، وبالتالي تتحقق الخطوات التي  بدورها تحقق الأهداف.

ثانياً: عدم التعامل مع التسويق الشبكي على أساس أنه عمل حقيقي

التسويق الشبكي كأي عمل أخر سيتعامل معك مادياً، كما تتعامل معه حرفياً فلا تتعامل معه على أنه هواية، تعامل معه على أساس إحترافي، ويجب أن تؤمن بذلك وتستشعر أهميته، لأنه يحقق الثراء الكبير الذي لن يتوفر لك في أي صناعةً أخرى، فكيف تجرؤ على معاملته هكذا!!!!!.

ثالثاً: عدم إستثمار ما يلزم من الوقت والمال

 ليس هناك عمل تجاري كبير على الإطلاق لا يستهلك وقتا ولا مالا، أنا أرى أن هناك الكثير من الناس من يبخل بالوقت والمال كأساس لبناء عمله، من شراء أدوات تدريبة ، أوالقيام بعمل إعلانات ، والإشتراك بالأنظمه التي تساعد على زيادة العملاء المحتملين أو تعلم كيف يكتب مدونه .......

رابعاً: عدم الصبر

جميع الأعمال تحتاج إلى الصبر والمثابرة للبناء السليم، فهناك منحنى طبيعي لنمو الأعمل قائم على مسارك التعليمي وإجتهادك الشخصى وإصرارك، وهذا يساعد على تنمية مهاراتك ، إن عملية وصولك لعملاءك تتطلب وقتا ومجهودا وهذا يحتاج إلى تحليك بالصبر.

خامساً: عدم التركيز على المنتج أو الخدمة

إن عدم تركيزك على المنتج يؤدي إلى تباطؤ نمو الفريق، فكلما كان منتجك ممتعاً ومستخدمأ، كانت عملية بناء منظومة العمل أسرع وأكثر فاعلية، لأن المنتج هو عامل الجذب الأول،  وأيضا كلما كان المنتج  فريداً وبسعر منافس زادت فرص النجاح.

سادساً: عدم متابعة وتدريب الموزعين في منظومة عملك

عدم المتابعة الجيده مع العملاء المحتملين، وكذلك مع الموزعين يؤدى إلى الفشل لأنك لا تعمل وحدك ، وأنت في التسويق الشبكي تحقق الأرباح من خلال تكرار ما تقوم به من عمل ناجح .

سابعاً: عدم قدرتك على حمل الناس للتواصل معك

وهذا ما نطلق علية التسويق الجذاب "attraction marketing" وهذا هو أساس المدرسة الحديثة في التسويق الشبكي، بدلا من إستخدم إسلوب الإتصال البارد "cold calling"  ومطاردة الأهل والأصدقاء وحتى البواب، سوف تكون أكثر فعالية إذا كنت تستخدم أساليب التسويق الحديثة حيث يسعى الناس إلى الإتصال بك للحصول على المعلومات، والمنتجات، أو الخدمات التي لديك.

ثامناً:عدم إختبارك لإستراتيجيات تسويقية مختلفة.

بتعبير اّخر "لا تضع كل البيض في سلة واحده"، إستخدم إستراتيجيات متنوعة، قم بعمل إحصائيات لمعرفة الأستراتيجيات الفعالة وقم بحذف الإستراتيجيات الأخرى التي لا تعمل وإنتبه ، ما يعمل مع غيرك ليس بالضروره أن يكون مناسباً لك .

تاسعاً: عدم إستثمارك في التعليم المستمر

تعلم كل ما يلزمك لإتقان تلك الصناعة ، إذا كنت في شركة جيده فإن تلك الشركه تستثمر أموالا كثيرة لتدريب وتأهيل المنتسبين إليها  ،في الشركة التي أعمل وكيلا لها ، يوجد فرق كبير في الإنتاجية بين من يحضر التدريبات والمقابلات التي تقوم بها  الشركة وبين من لا يحضر.

عاشراً: عدم إختيار الشركة الصحيحة

إختر الشركة المستقرة ماليا، والتي تقوم بالتوسع حول العالم، كذلك التي تمنح المنتسبين إليه التدريبات الازمه لتحقيق النجاح، تجنب الشركات التي تأسست بنظام "Pre Launch financing" أي التي قامت بإنشاء نفسها من أموال المنتسبين حيث تقوم تلك الشركات بالتسابق لجذب الرواد من الشركات الأخرى مع الوعود الوردية بالحصول على أعلى عائد في المقدمة ويقوم الرواد بالتالي بجذب الأفراد التابعين لهم من الشركات الأخرى مستغلين قلة الخبرة والثقة العمياء، وتقوم الشركة بتلك الأموال بإنشاء الوضع المالي لها، وعلامة تلك الشركات، عدم توفر المنتجات مع بداية العمل وبعد حصولها على الاموال تقوم بتوفير تعاقدات مالية مع بعض الشركات الأخرى أو المنظمات للحصول على الخدمات والمنتجات فتقوم بصرف معظم الأموال التي قامت بتحصيلها من
 " Pre Launch " ويصبح الوضع المالي لها ضعيفاً، وتعتمد في إستمراريتها على الأعضاء الجدد لسداد الأموال المستحقة للأعضاء القدامى وللتعاقدات مع الشركات التي توفر الخدمات والمنتجات ولكن متى أصبح عدد الإلتزامات المستحقة اكبر من الأموال التي تحصل عليها  من الأعضاء الجدد تغلق الشركة مخلفة وراءها عددا كبيرا من الضحايا، وهذا لان الشركة لم تقم على أساس مالي سليم من البداية ولم يكن لديها ما يسمى بالـ "Risk Capital Coverage Percentage" وعادة لا تكون لدى تلك الشركات منتجاً مميزاً ، إذا عرض عليك شركة من تلك الشركات تجنبها الاّن وقل لمن عرض عليك الفكرة دعنا نناقش الأمر بعد 4 سنوات لتنظر هل تنجح تلك الشركة ام لا، في أميريكا الجنوبية تلك الشركات بهذا النمط تظهر وتختفي مثل المواسم ، فلا تضحي بإسمك وسمعتك التي هي رأس مالك في تلك الصناعة مع هذا النوع من الشركات
 
وفي النهاية أنصحك بالتقرب من الناس الإيحابيين وتجنب السلبيين نهائيا، أذا إخترت شركة فأبحث عن قائد قوي ليساعدك على النجاح
 
 
إقرا المذيد

Monday, May 7, 2012

كيفية عمل ملف تعريف محترف على الفيسبوك - الجزء السادس والأخير

الجزء السادس والأخير من المجموعة
أرجو ان تكون تلك المجموعة قد أعجبتكم ، إلى القاء مع مجموعه اخرى




إقرا المذيد

Sunday, May 6, 2012

كيفية عمل ملف تعريف محترف على الفيسبوك - الجزء الخامس

الاّن مع الجزء الخامس، اتمنى لكم مشاهده طيبة 



إقرا المذيد
تدوينات أقدم الصفحة الرئيسية